majestictailoring.com
النصف الأول من المصطلح (ديمي) يأتي من الأصل اللاتيني dimidium والتي تعني «مقسوم لنصفين». مصطلح نصف اللاجنسية يأتي من مفهوم أن يكون الشخص في منتصف المسافة بين الجنسية واللاجنسية. المصطلح لا يعني أن النصف لاجنسيين هم أشخاص ناقصون أو غير طبيعيون على الإطلاق. المصطلح لاجنسي رمادي (gray-A) يغطي مجموعة من الهويات المختلفة تحت مظلة اللاجنسية، أو الذين يقعون على الطيف اللاجنسي، بما فيها النصف لاجنسية (الديمي سيكشوالتي)، تشمل المصطلحات الأخرى ضمن هذا الطيف النصف جنسية (سيمي سكشوال) والعديد من المسميات الأخرى. الطيف اللاجنسي الرمادي عادة يتضمن الأشخاص الذين يشعرون نادرا بالانجذاب الجنسي أو تحت ظروف معينة أو يشعرون بانجذاب ضعيف جدا بحيث يمكنهم تجاهله. مراجع [ عدل] بوابة علم الجنس
ولكن تكرار عملية الاستنساخ مرارا وتكرارا تسبب الانهيار لحمضهم النووي.. مما يضطرهم الى ايجاد مصادر خارجية من الحمض النووي للحفاظ على جنسهم من الفناء. لهذا يضطر الرماديون الى خطف (البشر) وإجراء التجارب على أنظمتهم الإنجابية والتناسلية.. واحيانا خطف (الاناث لزرع أجنة فيهم) من أجل انتاج سلالة جديدة من الرماديين لهم القدرة على الإنجاب. وهناك أيضاً افتراضات حول الفراعنة كان آخرها ما أطلقه موقع «Mysterious Universe» العلمي، معلومات جديدة تفيد أن باحثين عثروا على حصى، فريدة من نوعها، في جنوب غرب مصر، واعتبر الموقع الاكتشاف لغزا. وتعرف الحصى باسم حجر «هيباتيا»، والذي يحمل اسم أحد علماء الرياضيات اليوناني هيباتيا، ولفت إلى أن ما يميز الحصى هو احتوائه على نسبة أكبر من الهيدروكربونات عكس مكونات الحصى على كوكبنا، وأعاد عالم الجيولوجيا في جامعة جوهانسبرج، جورجي بيليانين، الحصى إلى أزمنة قبل ولادة الشمس، كما تختلف قليلًا عن تركيب حصى النيازك والكواكب. وبالرجوع إلى الدكتور حسن سليم، أستاذ علم الآثار بجامعة القاهرة، وسؤاله بشأن «افتراض تدخُّل فضائيين بحكم مصر»، وفقًا لـ«ماجلي»، نفى تمامًا تلك الشائعات قائلًا: «كل تلك الفرضيات ليست حقيقية، والدليل على ذلك هو اكتشاف مقابر عُمّال بناة الأهرام، وهي مقابر تابعة للأسرة الرابعة أي الملك خوفو وخفرع، كذلك بردية عُثر عليها منذ عدة أشهر، وهي بردية جرف حسين بالنوبة، وتكشف كيف بنى الفراعنة هرم خوفو».