majestictailoring.com
2- الأهوار. 3- بائع البطيخ. 4- الحرب. 5- بورترية لفتاة. 6- الجدة. نزيهة سليم ودراستها تخرجت من معهد الفنون الجميلة ببغداد سنة 1947 ونظرًا لتفوقها فقد أُرسلت ببعثة رسمية إلى باريس وهي أول أمرأة عراقية تُسافر خارج القطر لدراسة الفن. تخرجت من المعهد العالي للفنون الجميلة (البوزار) سنة 1951، حيثُ تخصصت في رسم الجداريات على يد الفنان الفرنسي المعروف «فرناند ليجيه» و«سوفربي»، كما أُرسلت بزمالة لمدة عام واحد إلى ألمانيا الشرقية للتخصص في رسوم الأطفال ورسوم المسرح وتمرنت أثناء ذلك على المزججات والتطعيم بالأنامل. مساهمات نزيهة سليم شاركت الفنانة في نشاطات مُختلفة كإسهامها مع الفنان شاكر حسن آل سعيد ومحمد غني حكمت وجواد سليم في تشكيل جماعة الفن الحديث عام 1953-1954م، وفي تأسيس جمعية الفنانين التشكيليين العراقيين، إلى جانب دورها التربوي كأستاذة في معهد الفنون الجميلة حتى عام 1982. أهم أعمال نزيهة سليم لها العديد من الأعمال منها: شباك بنت الجلبي- ليلة عرس- صانع اللحف- أفراح المرأة – الدخلة، وغير ذلك الكثير، ولكن سرقت معظم تلك الأعمال من المتحف العراقي في مركز صدام للفنون أثر الاجتياح الأمريكي للعراق سنة 2003 في أسوأ عملية تخريب تعرضت له المتاحف في العراق ولم يبقَ من تلك الأعمال سوى ست لوحات هي: (امرأة مستلقية، الأهوار، بائع البطيخ، الحرب، بورترية لفتاة، الجدة)، واللوحة الأخيرة تصور امرأة عجوز في حجرها كرة صوف، وفي كفها اليمنى إبرتا الحياكة، وقد تعرضت أجزاء من هذه اللوحة للتلف والتخريب المتعمد.
ويتم ذلك بتزويد المساحين أو المراقبين بالأجهزة الكفية لنظام تحديد المواقع العالمي (Handheld GPS receivers) ثم بتنزيل البيانات من هذه الأجهزة إلى جهاز الحاسب يتم إسقاط المسارات على الصور الفضائية لبرنامج قوقل إيرث. وأضاف سعادته أن التطبيق الحاسوبي الرابع هو استخدام برنامج قوقل إيرث لرسم المسارات والموقع المخطط للمساحين أو المراقبين اتخاذها والوقوف عندها. ثم يتم تحميل هذه البيانات من جهاز الحاسب إلى الأجهزة الكفية لنظام تحديد المواقع العالمي، ليستخدمها المساحون أو المراقبون كجهاز ملاحي للتقيد بالمسارات المحددة لهم سلفاً.