majestictailoring.com
((أوْسُ بن عَبْد اللّه بن حَجَر الأَسْلَميّ. وقيل: أوس بن حَجَر الأسلمي، وقيل: أبو أوس تميم بن حجر الأسلمي، قيل: كنيته أبو تميم، وقال بعضهم: أوس بن حجر. بفتحتين. كاسم الشاعر التميمي الجاهلي. )) أسد الغابة. ((أوس بن حجر يأتي في عبد الله بن حجر. )) الإصابة في تمييز الصحابة. [[لم نعثر له على ترجمة]] ((أوْسُ بن مِحْجَن أبو تَمِيم الأسْلَمي. أسلم بعد أن قدم رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم إلى المدينة مهاجرًا. كذا ذكره ابن شاهين، وإنما هو أوس بن حَجَر، وقد ذكروه في كتبهم، وأعاده ابن شاهين على الصواب)) أسد الغابة. ((تميم بن حُجْر أبو أوْس الأسْلَمي. كان ينزل بلاد أسلم من ناحية العَرْج؛ قاله محمد بن سعد كاتب الواقدي، وهو جد بُرَيدة بن سفيان، قال ابن منده وأبو نعيم: وَهِم ابن سعد، والصواب ما روى إياس بن مالك بن أوس بن عبد الله بن حُجْر عن أبيه عن جده أوس قال: "لما مر النبي صَلَّى الله عليه وسلم به مهاجرًا، بعث معه مسعودًا مولاه". (*))) أسد الغابة. ((ذكر ابْنُ مَنْدَه عن ابن سعد أنه قال تميم بن أوس بن حُجر أبو أوس الأسلميّ، كان ينزل ناحية العَرْج، وهو جدُّ بُرَيْدَةَ بن سفيان، ثم تعقّبه بأنه وهم.
"فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يوقت فيها شيئًا" ، أي: لم يفرض في شرب الخمر مقدارًا معينًا من الجلد. ومنه أخذ النحويون قولهم في العلم الشخصي الذي يعين مسماه تعيينًا مطلقًا غير مقيد ، مثل "زيد" هو: "معرفة موقتة" ، وانظر شرح ذلك في 1: 181 ، تعليق: 1. (3) الأثر: 8656- خرجه الحافظ ابن حجر في الإصابة في ترجمة "أم كجة" ، والسيوطي في الدر المنثور 2: 122 ، ونسبه لابن جرير ، وابن المنذر ، وابن أبي حاتم. أما الحافظ فذكر رواية الطبري وقال فيها: "نزلت في أم كجة ، وبنت أم كجة ، وثعلبة ، وأوس بن ثابت" فخالف نص الطبري في هذا الموضع ، في "أم كجة" ، و "أوس بن ثابت" كما ترى. وكانت في المطبوعة: "أم كحة" وبنت كحة بالحاء المهملة ، والصواب بضم الكاف وتشديد الجيم المفتوحة ، كما ضبطها الحافظ في الإصابة. وأما السيوطي فقال: "نزلت في أم كلثوم وابنة أم كحلة ، أو أم كحة" ، بالحاء المهملة أيضًا وهو خطأ. وأما "أم كحلة" كما جاء في المخطوطة ، وكما أثبتها ، فقد قال الحافظ في الإصابة أيضًا: "وأما المرأة ، فلم يختلف في أنها أم كجة -بضم الكاف وتشديد الجيم- إلا ما حكى أبو موسى عن المستغفري أنه قال فيها: أم كحلة -بسكون المهملة بعدها لام ، وإلا ما تقدم من أنها بنت كجة ، كما في روايتي ابن جريج ، فيحتمل أن تكون كنيتها وافقت اسم أبيها ، فيستفاد من رواية ابن جريج أنها أم كلثوم".
أوس بن حجر بن مالك التميمي، أبو شريح. شاعر تميم في الجاهلية، أو من كبار شعرائها، أبوه حجر زوج أم زهير بن أبي سلمى، كان كثير الأسفار، وأكثر إقامته عند عمرو بن هند في الحيرة، عمّر طويلاً ولم يدرك الإسلام. في شعره حكمة ورقّة، وكانت تميم تقدمه على سائر الشعراء العرب، وكان غزلاً مغرماً بالنساء. عدَّه ابن سلام في الطبقة الثانية من شعراء الجاهلية. وذكر الأصفهاني في الأغاني أنه: «من الطبقة الثالثة، وقرنه بالحطيئة نابغة بني جعدة».
وهذا كأنه ينفي أن تكون رواية الطبري: "أم كحلة" ، ولكن المخطوطة أثبتت ذلك واضحًا في الموضعين ، فلم أجد سبيلا إلى إغفالها أو تغييرها مع هذه الرواية التي رواها الحافظ عن المستغفري ، وثبوتها أيضًا في نص السيوطي ، فيما نقله عن الطبري ، وابن أبي حاتم ، وابن المنذر. وسيأتي ذكر أم كجة في الأثر رقم: 8725 وأنها امرأة عبد الرحمن أخو حسان بن ثابت ، فانظر التعليق على الأثر هناك. وأما "أوس بن سويد" فكما رأيت ، ذكره الحافظ منسوبًا إلى ابن جرير "أوس بن ثابت" ، ولكن الثابت في أصول التفسير وما نقل عنه ، "أوس بن سويد". وقد ترجم الحافظ لأوس بن ثابت الأنصاري وأوس بن سويد ، ولثعلبة بن ثابت الأنصاري ، وثعلبة بن سويد ، وذكر الاختلاف في اسميهما في هذه القصة نفسها. وقد تركت نص الطبري كما هو ، واكتفيت بإثبات الاختلاف الذي ذكر الحافظ ابن حجر ،ومن شاء فليستوفه من هناك ، ومن مظانه الأخرى. * * * وقوله: لا تحمل كلا ": أي لا تلي أمر العيال والسعي عليهم. " والكل": العيال ،يحتاجون إلى من يحملهم ويرزقهم ، كاليتيم وغيره. وقوله: "ولا تنكى عدوًا" ، يقال منه: "نكيت العدو أنكى (بكسر الكاف) نكاية" ، إذا أصاب منهم ، فقتل وأكثر الجراح.
الاستيعاب في معرفة الأصحاب. ((كان يسكن العَرْج. روى إياس بن مالك بن أوس بن عبد اللّه، عن أبيه مالك، عن أبيه أوس بن عبد اللّه قال: "مر بي رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم ومعه أبو بكر رضي الله عنه بقحداوات بين الجحفة وهرشى، وهما على جمل واحد، متوجهان إلى المدينة، فحملهما على فحل إبله وبعث معهما غلامًا له اسمه: مسعود، فقال: اسلك بهما حيث تعلم، فسلك بهما الطريق حتى أدخلهما المدينة، ثم رد رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم مسعودًا إلى سيده، وأمره أن يأمر أوسًا أن يَسِمَ إبله في أعناقها قيد الفرس، وهو حلقتان، ومد بينهما مدًا، فهي سمتهم. ولما أتى المشركون يوم أحد أرسل غلامه مسعود بن هنيدة من العرج على قدميه إلى رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم يخبره بهم. (*) ذكره ابن ماكولا عن الطبري. وكذا جاء في هذا الحديث: أن رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم وأبا بكر كانا على جمل واحد والصحيح أنهما كانا على بعيرين. ((روى البَغَوِيُّ وابْنُ السَّكَنِ وابْنُ مَنْدَه من طريق فيض بن وثيق، عن صخر بن مالك بن إياس بن مالك بن أوس بن عبد الله بن حجر الأسلمي شيخ من أهل العَرْج؛قال: أخبرني أبي مالك بن إياس بن مالك أن أباه إياسًا أخبره أن أباه مالك بن أوس أخبره أن أباه أوس بن عبد الله بن حجر الأسلمي مَرَ به رسولُ الله صَلَّى الله عليه وسلم ومعه أبو بكر، وهما متوجِّهَان إلى المدينة "خذوات" بين الجُحْفَة وهرْشى، وهما على جمَل، فحملهما على فَحْل إبله، وبعث معهما غلامًا يقال له مسعود؛ فقال له: اسلُك بهما حيث تعلم من مخارم الطريق، ولا تفارقْهما... (*) فذكر الحديث.
فقال عم ولدها: يا رسول الله، لا تركب فرسًا، ولا تحمل كلا ولا تنكى عدوًّا، يكسب عليها ولا تكتسب! فنـزلت: " للرجال نصيب مما ترك الوالدان والأقربون وللنساء نصيب مما ترك الوالدان والأقربون مما قلَّ منه أو كثر نصيبًا مفروضًا ". (3) * * * 8657 - حدثني يونس قال، أخبرنا ابن وهب قال، قال ابن زيد في قوله: " للرجال نصيب مما ترك الوالدان والأقربون " ، قال: كان النساء لا يورَّثن في الجاهلية من الآباء، (4) وكان الكبير يرث، ولا يرث الصغير وإن كان ذكرًا، فقال الله تبارك وتعالى: " للرجال نصيبٌ مما ترك الوالدان والأقربون " إلى قوله: " نصيبًا مفروضًا ". قال أبو جعفر: ونصب قوله: " نصيبًا مفروضًا " ، وهو نعت للنكرة، لخروجه مخرجَ المصدر، كقول القائل: " لك عليّ حقّ واجبًا ". ولو كان مكان قوله: " نصيبًا مفروضًا " اسم صحيح، لم يجز نصبه. لا يقال: " لك عندي حق درهمًا " فقوله: " نصيبًا مفروضًا " ، كقوله: نصيبًا فريضة وفرضًا، كما يقال: " عندي درهم هبةً مقبوضة ". (5) ---------------------- الهوامش: (1) انظر تفسير "الفرض" فيما سلف 4: 121 / 5: 120. (2) موقتة: مقدرة محددة ، وأصلها من "الوقت" ثم اتسع في استعمالها في كل محدود ، ومنه حديث علي رضي الله عنه.
تعريف الأدب الجاهلي الأدب الجاهلي هو مجموعة النصوص الأدبية من الشعر والوصايا وسجع الكهنة والرسائل والخطب وسائر الفنون النثرية التي كتبها الأدباء العرب في الجاهلية، والجاهلية هي الفترة الزمنية التي سبقتْ ظهور الإسلام، وقد ازدهر الأدب في هذه الفترة ازدهارًا ولا سيَّما الشعر، حيث كان للشعراء مكانة رفيعة الناس، ثمَّ بعد أن لجأ الشعراء إلى التكسب من الشعر، برز الخطباء الجاهليون، فصار للخطيب مكانة تفوق مكانة الشعراء بين الناس، وهذا المقال سيسلِّط الضوء بداية على الشعر الجاهلي ، ثمَّ سيأخذ نبذة عن أوس بن حجر أحد أشهر الشعراء العرب في الجاهلية.
لِّلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِّمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِّمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ ۚ نَصِيبًا مَّفْرُوضًا (7) القول في تأويل قوله: لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ نَصِيبًا مَفْرُوضًا (7) قال أبو جعفر: يعني بذلك تعالى ذكره: للذكور من أولاد الرجل الميِّت حصة من ميراثه، وللإناث منهم حصة منه، من قليل ما خلَّف بعده وكثيره، حصة مفروضة، (1) واجبةٌ معلومة مؤقتة. (2) * * * وذكر أن هذه الآية نـزلت من أجل أن أهل الجاهلية كانوا يُورِّثون الذكور دون الإناث، كما:- 8655 - حدثنا الحسن بن يحيى قال، أخبرنا عبد الرزاق قال، أخبرنا معمر، عن قتادة قال: كانوا لا يورِّثون النساء، فنـزلت: " وللنساء نصيبٌ مما ترك الوالدان والأقربون ". 8656 - حدثنا القاسم قال، حدثنا الحسين قال، حدثني حجاج، عن ابن جريج، عن عكرمة قال: نـزلت في أم كحلة وابنة كَحْلة، وثعلبة وأوس بن سويد، وهم من الأنصار. كان أحدهم زوجها والآخر عم ولدها، فقالت: يا رسول الله، توفي زوجي وتركني وابنته، فلم نورَّث!
شعراء العصر الجاهلي (400 ~ 610 ميلادية) يعدّ الشعر في العصر الجاهلي شعرًا ناضجًا من حيث اللغة ودقّة التصوير، ولا يمتدّ زمنُه لأكثر من مئتيْ عام قبل الإسلام ،خلّف لنا الشعر الجاهلي المعلقات السبع الشهيرة والتي تعتبر من روائع الشعر العربي. الشعراء المخضرمون (610 ~ 630 ميلادية) ليس هنالك فرقًا كبيرًا بين الشعر الجاهلي والشعر المخضرم حيث الإيجاز وقوة التعبير، وطريقة النظم، فالشعر المخضرم جاهلي في أصله لكنه يمتاز بتلك النفحة الدينية التي نفحه بها الإسلام بعد ظهوره. شعراء صدر الإسلام (630 ~ 662 ميلادية) هو العصر ما بين حكم الرسول والخلفاء الراشدين و بني أمية ،أحدث ظهور الإسلام تحولاً جذرياً في حياة الأمة العربية فكان لابد لهذا الحدث العظيم من أن يعكس صداه القوي في الحياة الأدبية. شعراء العصر الأموي (662 ~ 750 ميلادية) أتاح هذا العصر للشعر والأدب الازدهار والتطور بسبب وجود تغيرات كثيرة سياسية واجتماعية ودينية و نقل الأمويون حاضرة ملكهم إلى بيئة جديدة تغاير بيئة الحجاز هي الشام. شعراء العصر العباسي (750 ~ 1517 ميلادية) يعد أزهى العصور العربية حضارة ورقياً، كما أنه أطولها زمناً ، تأثر فيه الأدب بعوامل مختلفة سياسية وبيئية كان في مقدمة ما تطلع إليه بنو العباس التمركز في حاضرة جديدة بعيداً عن دمشق موطن الأمويين.
ونأمل ممن لديه ملاحظة على أي مادة تخالف نظام حقوق الملكية الفكرية أن يراسلنا عن طريق صفحتنا على الفيس بوك رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل إذا استفدت فأفد غيرك بمشاركة الموضوع ( فالدال على الخير كفاعله):