majestictailoring.com
استغرق رجل الأعمال ثلاث سنوات لبدء إنتاج أكياس الشاي. لا يزال لديهم بعض العيوب ، لكنهم كانوا و لا يزالون أفضل من الشاش. تم استخدام المادة الجديدة ليس فقط في صناعة الشاي ، ولكن أيضًا لتغليف أدوات المائدة وغيرها من العناصر. في بعض الحالات ، تم استخدامه حتى كشريط لاصق. خلال الحرب العالمية الثانية ، استحوذت حكومة الولايات المتحدة على شركة Dexter Corporation مخزونها من ألياف العداد لصنع الحبال. وجدت فاي أوزبورن حلاً لهذه المشكلة فقط في عام 1942. تمكن من تأسيس إنتاج أكياس الشاي من المواد المعاد تدويرها. أي أنه أعاد تدوير الحبال القديمة واستخدم المواد الخام الناتجة لصنع أكياس جديدة. شكرا للاهتمام! اذا اعجبتك المقالة احرص على تقييمها ومشاركتها مع اصدقائك 📣 ولا تنسى الاشتراك في موقعنا ✔. مصدر الصورة:
تعرف معنا قصة اختراع اكياس الشاي إن تناول كوب الشاي الصباحي أصبح عادة يومية لدى معظم سكان العالم, في السبيل الأول للحصول على النشاط, بفضل مادة الكافيين التي تملئه ، و التي تعرف بأنها منبه قوي للعقل. ولكن هل تعرفون قصة اختراع أكياس الشاي, ولماذا اخترعت من الأساس, وكذلك المواد التي صُنعت منها؟ هذا ما ستتعرفون عليه معنا بالتفصيل خلال الأسطر التالية. اختراع اكياس الشاي إن لاختراع كيس الشاي قصة مميزة, فهو قد ظهر من قبيل الصدفة عام 1908م عندما أراد "توماس سيليفان" أحد تجار الشاي بالولايات المتحدة الأمريكية وتحديداً في نيويورك إرسال بعض العينات للموردين في المدن الأخرى, وقد وضع الشاي حين ذاك في أكياس حريرية صغيرة. وعندما وصل الشاي للزبائن لم يفهموا أن عليهم تفريغ الشاي من الأكياس في الأكواب قبل إعداده, بل قاموا بدلاً من ذلك بوضع الأكياس الجريرة في الأكواب وبدؤوا بصب الماء الساخن عليها بشكل مباشر. ومن هنا فقد بدأت طريقة إعداد الشاي تأخذ مسلكاً جديداَ, بعد أن كانت تستهلك وقتاً ومجهوداً كبيرين في السابق. المواد التي تدخل في صناعة أكياس الشاي تختلف المواد الداخلة في صناعة كيس الشاي باختلاف الزمن التي صُنعت فيه وليس الشركة المنتجة له, لأن هناك شروط جودة معينة يجب أن تلتزم بها كل مصانع إنتاج أكياس الشاي.
السفر لأمريكا كان القرار الذي غير حياته قرر في أحد الايام السفر الى مدينة نيويورك، وما أن وصل بدأ في البحث عن عمل، وفعلاً تمكن من العمل في أحد المحلات التجارية الكبيرة والمبهرة بالضبط في شارع برودواي بنيويورك، كان المتجر كبير جداً وكأنه قصر فاخر له واجهة رخامية كبيرة ولامعة تجذب أعين الناس لها، أما من الداخل فكان فارهاً وستحب فقط أن تدخل وتتجول فيه، هذا المتجر العملاق يملكه شخص اسمه ألكسندر تيرني ستيوارت، والذي للمصادفة العجيبة هو أيضاً كان مهاجر أسكتلندي إيرلندي. يقال بأن ليبتون فيما بعد استلهم طريقة البيع من هذا المتجر، كانت فكرة نجاحه تقوم على خفض السعر وبيع نسبة كبيرة من المنتجات حيث سيصبح لك تفق مستمر من الأرباح وبقي ليبتون في أمريكا لـ خمس سنوات اشتغل العديد من الوظائف وبعدها قرر السفر والعودة لوطنه بريطانيا ليبدأ بتطبيق كل ما تعمله من خبرة في أمريكا. سنة 1871 قرر توماس إنشاء أول محل تجاري له وهو في اوائل العشرينيات من عمره في حوض ستوبكروس للسفن، وسماه "ليبتون ماركت" حيث قام توماس بكتابة ليبتون على واجهة المتجر وطلاه بألوانٍ زاهية وجذابة للأنظار وكانت رفوف المتجر مليئة بلحم الخنزير والجبن وبعض السلع الأخرى وكان المتجر نظيف جداً وليبتون بنفسه من كان يخدم الزبائن.
ذات صلة من اخترع السيارة ومتى أول من اخترع السيارة نيكولاس جوزيف كونيوت مخترع أول سيارة يتفق جميع المؤرخين على أنّ أول سيارة تم اختراعها من قبل رجل يدعى نيكولاس جوزيف كونيوت (Nicolas-Joseph Cugnot) من فرنسا، حيث عمل على اختراع أول سيارة تتّسع لأربعة أشخاص، وتعمل بالبخار في عام 1769م، وهي عبارة عن دراجة بثلاث عجلات ضخمة، كانت تتحرك لمدّة 20 دقيقة بشكل متواصل، ثمّ تتوقّف من أجل تجديد طاقة البخار، للتمكّن من السير من جديد، وكانت تسير حوالي 2. 25 ميل في الساعة أي ما يقارب 3. 6كم، وتتواجد نسخة طبق الأصل لسيارة كونيوت في المعهد الوطنيّ للفنون والمهن في باريس. [١] كارل بينز مخترع أول سيارة عملية يعتبر كارل بينز المخترع الأول للسيارة العملية، حيث عمل على صناعة أول سيارة تستخدم محرك احتراق داخليّ يعمل بالبنزين، لذلك حصل على الفضل في اختراع السيارة، كونه يعتبر أول شخص اخترع سيارة كانت عملية، ويشار إلى وجود نقاط تشابه بين هذه السيارة مع السيارات الحديثة المستخدمة في الوقت الحالي، ويذكر أنّ كارل بينز ولد في عام 1844م في منطقة تقع جنوب غرب ألمانيا تدعى كارلسروه (Karlsruhe)، وحصل على شهادة في الهندسة الميكانيكية من جامعة كارلسروه (University of Karlsruhe) في عام 1864م.