majestictailoring.com
تكاثر الإسفنجيات تتكاثر أغلب الإسفنجيات جنسياً، وقد يحدث التكاثر اللاجنسي أيضاً، وهي تعد خنثى (بالإنجليزيّة: hermaphroditic)؛ أي يمتلك الحيوان الواحد منها خلايا ذكرية وأنثوية معاً، بينما قد تكون بعض الأنواع خنثى بالتتابع أو التسلسل (بالإنجليزيّة: sequential hermaphrodites)؛ أي تمتلك خلايا جنسية ذكرية وأنثوية تتطور في أوقات مختلفة في نفس الحيوان. [١] يتم التكاثر الجنسي عن طريق إنتاج البويضات والحيوانات المنوية، ويحدث الإخصاب عن طريق انتقال الأمشاج أو الجاميتات إلى الإسفنج عن طريق التيار المائي، لتتكون اليرقة التي تستقر على السطح الذي ستتصل به مدى الحياة. [٤] بينما يحدث التكاثر اللاجنسي عن طريق التبرعم (بالإنجليزيّة: budding)، والذي يحدث عن طريق انفصال جزء من الإسفنج عنه، أو تضيّق رؤوس أحد الأفرع، لتنمو هذه القطعة الصغيرة إلى إسفنجة جديدة، أو عن طريق إنتاج البريعمات (بالإنجليزيّة: gemmules). [٤] طريقة تغذية الإسفنجيات تتغذى الإسفنجيات عن طريق الترشيح؛ فهي تسحب الماء من خلال المسام الموجودة حول جدار أجسامها بالكامل نحو التجويف المركزي المبطّن بالخلايا الطوقية، التي تمتلك حلقات من المجسات أو اللوامس التي تحيط بالسوط.
تتكاثر الإسفنجيات جنسيًا بتكوين البويضات والجاميتات الذكرية، وتتمكن الإسفنجيات من الحصول على الغذاء بواسطة عمليّة الترشيح، كما وتتنفس من خلال تبادل الغازات عبر خاصّية الانتشار البسيط، وذلك بامتصاص الأكسجين والتخلص من ثاني أكسيد الكربون. وللإسفنجيات عدّة فوائد منها؛ تكوين مصادر للدخل في المناطق النامية، وتوفير إسفنج خالٍ من المواد السامة والملائم للبشرات الحساسة، إذ يمكن استخراج الإسفنج الطبيعي من البحار لاستخدامه والاستفادة من خصائصه. المراجع ^ أ ب ت ث ج ح خ د Michele Sarà, "Sponge" ،, Retrieved 19-12-2018. Edited. ^ أ ب ت ث ج ح خ Laura Klappenbach (8-3-2017), "sponges" ،, Retrieved 19-12-2018. Edited. ↑ Heather Pier, "Sea Sponge Lesson for Kids" ،, Retrieved 19-12-2018. Edited. ^ أ ب Jennifer Kennedy (17-8-2017), "A Guide to Sea Sponges" ،, Retrieved 20-12-2018. Edited. ^ أ ب "All About Sponges", tolweb, Retrieved 16-9-2021. Edited. ^ أ ب ت Elise Moore (24-4-2017), "How Do Sponges Breath? ", sciencing, Retrieved 16-9-2021. Edited. ↑ Bianca B. Beautiful (4/12/2014), "Top Five Benefits of using Organic Sea Sponges vs Synthetic Sponges", medium, Retrieved 16-9-2021.
اللون: تختلف الاسفنجيات عن بعضها البعض من حيث اللون؛ فالأنواع التي تعيش في أعماق البحر لها لون محايد أو بني، واسفنجيات المياه الضحلة عادةً ما تكون ذات ألوان زاهية بين الأصفر، والأحمر، والبرتقالي، والبنفسجي، وأحيانًا الأسود، بينما تمتلك معظم الاسفنجيات الكلسية اللون الأبيض. تركيب الجسم: شكل جسم الاسفنجيات يشبه الكيس الذي له العديد من الثقوب والفتحات الصغيرة، حيث تسمح بانتقال الماء، والغازات، والغذاء منها وإليها، كما يتكون جسم الاسفنجيات من ثلاثة طبقات هي: خارجية مكونة من خلايا البشرة المسطحة، وداخلية مكونة من خلايا سوطية وطوقية، وطبقة وسطى مكونة من المواد الهلامية، والخلايا الأميبية. كيفية نمو الاسفنجيات: تنمو بعض الاسفنجيات فوق بعض الكائنات الحية الأخرى مما قد يؤدي لقتلها، وأشهر ماتنمو فوقه السلطعون، كما أنها قد تعيش بعض الحيوانات والنباتات فوق الاسفنجيات، أو داخل قنواتها وتجويفاتها؛ كالقشريات، والديدان الخيطية، والرخويات. الهضم: تحدث عملية الهضم للاسفنجيات في الخلايا الحسية والتنفسية. أنواع الاسفنجيات الاسفنج الأنبوبي: يعتبر من أشهر أنواع الاسفنجيات بسبب شكله الأنبوبي؛ حيث يتخذ هذا النوع من الشعاب المرجانية منزلًا له، وينمو ملتصقًا عليها، ويتميز بأنه ملون بالعديد من درجات الألوان؛ كالأرجواني، والأخضر، والأزرق، والرمادي، ويأخذ الماء من أحد أطرافه ويخرجها من الطرف لاآخر.
هذه المقالة تتحدث عن شعبة حيوانية. إذا أردت أداة التنظيف، فشاهد إسفنج (مادة). لأجل استخدامات أخرى، انظر إسفنج (توضيح). الإسفنجيات هي حيوانات تشكل شعبة مستقلة تدعى شعبة المساميات أو الإسفنجيات ( الاسم العلمي: Porifera) وهي كائنات بحرية ترشيحية التغذية حيث يتم ضخ الماء إلى داخل المطرس البيولوجي لترشيح الماء واستخلاص دقائق الطعام، ولتتغذى على أونصة واحدة من الطعام، يلزمها أن تمتص قرابة طن من الماء [4]. تكون الاسفنجيات عادة الشكل الأبسط للحياة الحيوانية فهي لا تمتلك نسج حقيقية (مثل الأوليات) ولا تمتلك عضلات ولا أعصاب ولا أعضاء داخلية. التشابه بين الاسفنجيات ومستعمرات السوطيات الكاونية choanoflagellates تظهر احتمال حدوث قفزة تطورية من أحاديات الخلايا unicellular إلى متعددات الخلايا multicellular. هناك أكثر من 5000 نوع حديث من الاسفنجيات المعروفة حالياً يمكن ان توجد على أي سطح من المنطقة داخل-مدية intertidal zone إلى أعماق 8500 م (29000 قدم) أو أكثر. مستحاثات الاسفنجيات تعود إلى العهد قبل الكامبري Precambrian، مع ذلك ما تزال هناك أنواع جديدة تكتشف كل يوم. بنية الاسفنجيات بسيطة: فهي تشكل انبوباً ذو نهاية ملتصقة بصخرة أو أي جسم آخر بينما تبقى النهاية الأخرى، وتدعى الفويهة osculum، مفتوحة على البيئة المحيطة.
ويوجد بعض الأنواع الأخرة من الإسفنجيات والتي تعاني من أمراض مثل إسفنج البحر الكاريبي وينتمي لجنس الـAplysina وهذه الاسفنجيات تعاني من متلازمة الشريط الأحمر، هذا فضلاً عن وجود عدد من مسببات الأمراض الموجودة بالنظم الإيكولوجية الطبيعية، التي من شأنها التأثير على عوامل التكاثر والنمو والتوزيع بخاصة مع الاسفنجيات التي تنتمي إلى جنس Havebeen. حفريات الاسفنجيات: هناك اعتقاد شائع أن سلسلة الصخور المؤرخة التي عُر عليها حفريات اسفنجيات يرجع تاريخها لنهايات العصر الجليدي، أي ما يعود إلى 635 مليون سنة، وقد عُثر عليها في الصين واستراليا ومنغوليا، بينما يعتقد البعض الأخر أن الاسفنجيات كانت موجودة منذ أن يقع انفجار الكمبري أي في خلال عصر الكامبري بدولة المكسيك، زكان يوجد بهذا الزمن اسفنجيات تنتمي إلى جنس kiwetinokia. وتحتوي على العديد من الشويكات الصغيرة كما تحتوي على شوكيات كربونات الكالسيوم، كما وُجد أيضاً أنواع أخرى من الاسفنجيات وهي إسفنج الكلسية havebeen بصخور الكمبري في وقت مبكر، يرجع لما قبل 523 مليون عام في قارة استراليا، كما تم العثور على حفريات لهذه الحيوانات في الفترة التي تقع بمنتصف العصر الفجري أي ما قبل 48 مليون عام.
معظم الإسفنج آكلة اللحوم يعيش في المياه العميقة ، وتصل إلى 8،840 متر (5. 49 ميل) ، ويتوقع تطوير تقنيات استكشاف أعماق المحيطات أن تؤدي إلى اكتشاف العديد من أكثر من ذلك ، ومع ذلك نوع واحد قد وجد في البحر الأبيض المتوسط الكهوف في أعماق 17-23 مترا (56-75 قدم) ، جنبا إلى جنب مع أكثر من المعتاد مرشح تغذية الإسفنج ، الحيوانات المفترسة التي تعيش في كهف التقاط القشريات أقل من 1 ملم في الطول. يمكنك الاطلاع على المزيد من المقالات من خلال: صور ومعلومات عن حريش البحر طائر الكروان الصحراوي من عائلة الطيور الشمالية صور ومعلومات عن سمكة التنين اسفنج المياه العذبة الاسفنج الموف ثقوب الاسفنح عرض الإسفنج الطبيعي Sponge الاسفج الوردي الاسفنج متعدد الخلايا
ذات صلة أين يعيش حيوان الإسفنج بحث عن اللاسعات الإسفنجيّات تعد الإسفنجيات حيوانات مائية بدائية متعددة الخلايا، تنتمي إلى شعبة المساميات أو الإسفنجيات (الاسم العلمي: Porifera)، ويصل عدد أنواعها إلى نحو خمسة آلاف نوع، وهي تعيش في كل البحار، وتوجد مثبتة بالسطح من مناطق المد والجزر إلى أعماق تصل إلى 8500 م أو أكثر. [١] و تعيش نسبة 98% من أنواع الإسفنجيات في البحر ، بينما تعيش أعضاء عائلة واحدة منها وهي عائلة (Spongillidae) في المياه العذبة، وتفتقر الأفراد البالغة منها إلى الجهاز العصبي، والعضلي، ولا تُظهر أية حركات واضحة لأجزاء الجسم المختلفة. [١] أنواع الإسفنجيات تُقسَم الإسفنجيات إلى ثلاث مجموعات فرعية، هي: الإسفنجيات الزجاجية الإسفنجيات الزجاجية (بالإنجليزيّة: Glass Sponges)، اسمها العلمي هو (Hexactinellida)، وهي تمتلك هيكلاً عظمياً يتكون من شويكات هشة، وشبيهة بالزجاج، ومصنوعة من السيليكا. [٢] الإسفنجيات الشائعة الإسفنجيات الشائعة (بالإنجليزيّة: Demo Sponges)، اسمها العلمي هو (Demospongiae)، وهي تمتلك ألواناً حيوية، وقد ينمو ليصبح الأكبر بين جميع الأنواع، وتشكل أكثر من ما نسبته 90% من جميع الإسفنجيات الحية على سطح الأرض.
الاسفنجيات عبارة عن كائنات حية حيوانية، هذه الكائنات متعددة الخلايا لديها مسامات وقنوات تساعد على مرور الماء من خلالها، كما تحتوي الاسفنجيات على عدد من الخلايا غير المتخصصة، والتي من الممكن تحولها لأنواع أخرى، إذ أنها لا تمتلك جهاز هضمي أو أعصاب ولا دورة دموية، وتعتمد بصورة أساسية على استمرار تدفق المياه من خلالها، هذا الأمر الذي يفيدها في الحصول على الأكسجين والغذاء، وتقوم عن طريقها أيضاً بالتخلص من المواد غير المرغوب بها، يتوافر منها قرابة 10000 نوع مختلف من هذه الخلايا تتغذى على جزيئات الطعام والبكتريا الموجودة في المياه. هذا بالإضافة لوجود بعض الأنواع والأعداد القليلة للغاية التي بإمكانها أن تعيش وسط بيئات لا تحتوي على غذاء، وتتكاثر جنسياً من خلال الإفراج عن الحيوانات المنوية، حيث أنه يخرج منها أثنين من الحيوانات المنوية يساهمان في حدوث عملية التخصيب للبويضات وذلك في أنواع معينة، وتشكل البويضة التي تم تلقيحها يرقات خشبية، تقوم هذه اليرقات بالسباحة في الماء باحثة عن مكان مناسب لتنمو وتكبر فيه. بحث عن الاسفنجيات: ماهي البنية الأساسية للاسفنجيات وأنواع الخلايا ؟ الاسفنجيات عموماً تتكون من جسم أجوف، وتمتلك طبقة مناسبة من الكولاجين وقوام هلامي، ويعزز جسم الاسفنجيات شبكة لها كثافة عالية هذه الشبكة تتكون من الألياف التي تتكون من مادة الكولاجين، أما عن السطح الداخلي لها فيغطيه خلايا الطوق والتي تعرف باسم الزغبيات الخشبية التي لها غشاء رقيق، وتمتلك لعدد كبير من الثغرات، هذه الثغرات في الأساس عبارة عن قنوات مؤدية للمنطقة الهلامية الموجودة بداخل التجويف.