majestictailoring.com
ملاحظة 2: عند وجود أي تعديل أو تحديث لنسخة الكتاب في حال إكتشاف أخطاء أو ما شابه فسيتم تحديث الملف على نفس الرابط دون تغييره أي بمجرد أن تقوم تحميله مره اخرى من نفس الموضوع أو من نفس الرابط تجد أن الأخطاء قد صُححت و هذا طبعا إن وجدت أخطاء تستلزم التصحيح. مع العلم بأنه يمكن التبليغ عن الأخطاء عن طريق الإيميل المذكور في أخر صفحة من الكتاب و لكم جزيل الشكر.
مميزات هذا الموضوع: يتميز هذا الموضوع بقلة الصور التي فيه كي يتكمن إخواننا ذوي الإتصال الضعيف من تصفحه دون مشقة و كذلك يتميز بصور توضح شكل الكتاب من الداخل و لكن لا تحكم بالصور الموجودة في الموضوع - رغم جودتها العالية - على جودة و و وضوح الكتاب لأن الصور في الموضوع مضغوطه مراعاةً للأخوة ذوي الإتصال الضعيف فالكتاب جودته أعلى. يتميز الموضوع أيضا بروابط طويلة الأمد تدوم لسنين كما أن رابط التحميل مباشر بحيث يتم بدء التحميل مباشرة و بأعلى سرعة لديك و وسيظل الرابط يعمل إلى ما شاء الله و هذا بكله فضل الله عز و جل و منه فالحمد له أولاً و أخراً. اسم الكتاب: تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان المؤلف: العلاّمة عبد الرحمن بن ناصر السعدي صيغة الكتاب: PDF هيئة الكتاب: مطبوع و ملون و مفهرس و بجودة عالية جداً صور من داخل الكتاب: الصورة الأولى - الصورة الثانية - الصورة الثالثة الصورة الرابعة - الصورة الخامسة - الصورة السادسة حجم الكتاب: 13 ميقابايت رابط التحميل المباشر و طويل الأمد: بسم الله توكلت على الله ملاحظة: لتحميل الكتاب يرجى الضغط على الرابط بالزر الأيمين للفأرة ثم إختيار " حفظ الملف كــ " أو " Save file as " ثم اختر مكان الحفظ سطح المكتب مثلاً و اضغط حفظ.
ولأن الاشتغال بالناس يضيع المصالح النافعة والوقت النفيس ويذهب بهجة العلم ونوره" الفتاوى السعدية 461 # 2 ( permalink) بيانات اضافيه [ +] رقم العضوية: 6 تاريخ التسجيل: May 2013 العمر: 38 أخر زيارة: منذ 22 ساعات (04:26 PM) المشاركات: 15, 180 [ +] التقييم: 43872 الدولهـ MMS ~ SMS ~ ارقى أنَواعُ اﻷنَاقةَ هِيّ أَن تكَونَ بَعِيدْ.. عَن القِيلْ وَالقَالْ نَظِيفُ القلَبْ ، نَاصِعُ الفِكرْ طَيبَ اﻷَخلَاقِ ، جَميِل المَشَاعِر!!!!
لأن التدبر من أعمال القلوب، ولأنه لا بد أن يبين لهم معنى كانوا يجهلونه، أو يتذكرون ما كانوا نسوه، أو يحدث في قلوبهم رغبة في الخير، واشتياقا إلى كرامة ربهم، أو وجلا من العقوبات، وازدجارا عن المعاصي، وكل هذا مما يزداد به الإيمان. {وَعَلَى رَبِّهِمْ} وحده لا شريك له {يَتَوَكَّلُونَ} أي: يعتمدون في قلوبهم على ربهم في جلب مصالحهم ودفع مضارهم الدينية والدنيوية، ويثقون بأن الله تعالى سيفعل ذلك. والتوكل هو الحامل للأعمال كلها، فلا توجد ولا تكمل إلا به. {الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ} من فرائض ونوافل، بأعمالها الظاهرة والباطنة، كحضور القلب فيها، الذي هو روح الصلاة ولبها،. {وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ} النفقات الواجبة، كالزكوات، والكفارات، والنفقة على الزوجات والأقارب، وما ملكت أيمانهم،. والمستحبة كالصدقة في جميع طرق الخير. {أُولَئِكَ} الذين اتصفوا بتلك الصفات {هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا} لأنهم جمعوا بين الإسلام والإيمان، بين الأعمال الباطنة والأعمال الظاهرة، بين العلم والعمل، بين أداء حقوق الله وحقوق عباده. وقدم تعالى أعمال القلوب، لأنها أصل لأعمال الجوارح وأفضل منها،. وفيها دليل على أن الإيمان، يزيد وينقص، فيزيد بفعل الطاعة وينقص بضدها.
نبذة عن الكتاب: [تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان، تفسير السعدي: نقلاً عن شبكة مشكاة الإسلامية]: من التفاسير العصرية التي عنيت بالعقيدة بما تشمله من توحيد الربوبية، وتوحيد الإلهية، وتوحيد الأسماء والصفات. وقد أثنى عليه كثير من العلماء، بل أوصى به غير واحد منهم؛ وذلك لاهتمامه البالغ ببلورة عقيدة أهل السنة والجماعة، ولسهولة بيانه، ولجاذبية عرضه. وجاء التفسير في أربعة أجزاء، ويمكن تصنيفه ضمن كتب التفسير بالمأثور، وقد بدأه صاحبه بمقدمة قال فيها: "أحببت أن أرسم من تفسير كتاب الله ما تيسر، وما من به الله علينا، ليكون تذكرة للمحصلين، وآلة للمستبصرين، ومعونة للسالكين، ولأقيده خوفَ الضياع، ولم يكن قصدى في ذلك إلا أن يكون المعنى هو المقصود". نبذة عن قسم كتب الكترونية: هو قسم مخصص لإفراد بعض الكتب الهامة بالنشر، وفصلها عن الموسوعات، ونشرها بالصيغ الالكترونية المتعددة، وتوثيقها بنسخ مصورة (بي دي اف) ما أمكن. بيانات النسخ: تشمل ما يلي: * المصورة (بي دي اف): تفسير السعدي (ط. ابن الجوزي) - تفسير السعدي ط. الرسالة - تفسير السعدي (ط. الحديث) - تفسير السعدي (ط. دار السلام) - تفسير السعدي ط. العبيكان * الالكترونية (عدة صيغ): تفسير السعدي = تيسير الكريم الرحمن ت عبد الرحمن بن معلا اللويحق، ط.
2010-05-07, 02:22 PM #20 رد: تفسير السعدي أحسنت أخي المقدسي، أضف إلى أنه أساء إلى الكتاب من وجهين: الأول: أنه حذف المقدمة التي وضعها الشيخ واقتبسها من بدائع الفوائد. الثاني: أنه لم يثبت تفسير الآيات التي اختلفت فيها النسختان، من آية رقم (238 من سورة البقرة)، حتى آية رقم (129 من سورة آل عمران). وهناك بعض الملحوظات سجلتها على نسختي، أضعها إن شاء الله إن نسأ في أجلي، وبسط في عمري، والله المستعان.
2010-01-18, 09:54 PM #1 تفسير السعدي عندي الكتاب طبعة الرسالة الطبعة الرابعة, و رأيت الكثير يثني علي طبعة ابن الجوزي فهل هناك كبير فرق و هل تغني طبعة الرسالة عن طبعة ابن الجوزي ؟ و جزاكم الله خيرا 2010-01-19, 07:31 AM #2 رد: تفسير السعدي اين انتم يا اخوة ؟؟؟ 2010-01-19, 03:32 PM #3 رد: تفسير السعدي فعلا حتى انا لدي طبعة الرسالة.. اتمنى ايضاح الفرق من الأخوة الكرام. 2010-01-19, 11:01 PM #4 رد: تفسير السعدي اتمني من احد الاخوة مساعدتنا 2010-01-19, 11:34 PM #5 رد: تفسير السعدي أعتقد - من تجربة - أن طبعة دار ابن الجوزي أفضل لأمور: 1. لكونها مجزأة، وهذا أسهل في تدوين الفوائد والتعليق، وأسهل من حيث القراءة، وصَفُّها جيِّد. 2. بها فهرس رائع جدًّا للفوائد، ويختصر لك الكثير من الوقت إذا أردت البحث، رتبه المحقق على حروف الهجاء. 3. ذكر المحقق في مقدمة تحقيقه أنه استدرك على طبعة الرسلة (التي حققها المطيري). وقد وقع في التفسير بعض الأخطاء المطبعية، خصوصًا في الآيات القرآنية، ووقع بعض التقديم والتأخير لم يشر المحقق إليه، ولعله سها عنه، وقد علقته على نسختي أنزلها إذا شاء الله تعالى. وانظر هنا: 2010-01-19, 11:38 PM #6 رد: تفسير السعدي أعيد طبعُ طبعة دار ابن الجوزي السنة الماضية (1430)، وقد تصفحتها تصفحًا سريعًا وما رأيت فيها تعديلاً للأخطاء المطبعية التي وقعت في الطبعة الأولى!
وأنه ينبغي للعبد أن يتعاهد إيمانه وينميه،. وأن أولى ما يحصل به ذلك تدبر كتاب الله تعالى والتأمل لمعانيه. ثم ذكر ثواب المؤمنين حقا فقال: {لَهُمْ دَرَجَاتٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ} أي: عالية بحسب علو أعمالهم. {وَمَغْفِرَةٌ} لذنوبهم {وَرِزْقٌ كَرِيمٌ} وهو ما أعد الله لهم في دار كرامته، مما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر. ودل هذا على أن من يصل إلى درجتهم في الإيمان - وإن دخل الجنة - فلن ينال ما نالوا من كرامة الله التامة.
كتاب الكتروني: تفسير السعدي (تيسير الكريم الرحمن، عدة صيغ) نبذة عن الكتاب: [تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان، تفسير السعدي: نقلاً عن شبكة مشكاة الإسلامية]: من التفاسير العصرية التي عنيت بالعقيدة بما تشمله من توحيد الربوبية، وتوحيد الإلهية، وتوحيد الأسماء والصفات. وقد أثنى عليه كثير من العلماء، بل أوصى به غير واحد منهم؛ وذلك لاهتمامه البالغ ببلورة عقيدة أهل السنة والجماعة، ولسهولة بيانه، ولجاذبية عرضه. وجاء التفسير في أربعة أجزاء، ويمكن تصنيفه ضمن كتب التفسير بالمأثور، وقد بدأه صاحبه بمقدمة قال فيها: "أحببت أن أرسم من تفسير كتاب الله ما تيسر، وما من به الله علينا، ليكون تذكرة للمحصلين، وآلة للمستبصرين، ومعونة للسالكين، ولأقيده خوفَ الضياع، ولم يكن قصدى في ذلك إلا أن يكون المعنى هو المقصود". بيانات النسخ: تشمل ما يلي: * المصورة (بي دي اف): تفسير السعدي (ط. ابن الجوزي) - تفسير السعدي ط. الرسالة - تفسير السعدي (ط. الحديث) - تفسير السعدي (ط. دار السلام) - تفسير السعدي ط. العبيكان * الالكترونية (عدة صيغ): تفسير السعدي = تيسير الكريم الرحمن ت عبد الرحمن بن معلا اللويحق، ط. الرسالة، الطبعة: الأولى 1420هـ -2000 م رابط الموقع: نبذة عن قسم كتب الكترونية: هو قسم مخصص لإفراد بعض الكتب الهامة بالنشر، وفصلها عن الموسوعات، ونشرها بالصيغ الالكترونية المتعددة، وتوثيقها بنسخ مصورة (بي دي اف) ما أمكن.
وذلك داخل في قوله {فَاتَّقُوا اللَّهَ} بامتثال أوامره واجتناب نواهيه.. {وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ} أي: أصلحوا ما بينكم من التشاحن والتقاطع والتدابر، بالتوادد والتحاب والتواصل.. فبذلك تجتمع كلمتكم، ويزول ما يحصل - بسبب التقاطع -من التخاصم، والتشاجر والتنازع. ويدخل في إصلاح ذات البين تحسين الخلق لهم، والعفو عن المسيئين منهم فإنه بذلك يزول كثير مما يكون في القلوب من البغضاء والتدابر،. والأمر الجامع لذلك كله قوله: {وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ} فإن الإيمان يدعو إلى طاعة الله ورسوله،. كما أن من لم يطع الله ورسوله فليس بمؤمن. ومن نقصت طاعته لله ورسوله، فذلك لنقص إيمانه، ولما كان الإيمان قسمين: إيمانا كاملا يترتب عليه المدح والثناء، والفوز التام، وإيمانا دون ذلك ذكر الإيمان الكامل فقال: {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ} الألف واللام للاستغراق لشرائع الإيمان. {الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ} أي: خافت ورهبت، فأوجبت لهم خشية الله تعالى الانكفاف عن المحارم، فإن خوف الله تعالى أكبر علاماته أن يحجز صاحبه عن الذنوب. {وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا} ووجه ذلك أنهم يلقون له السمع ويحضرون قلوبهم لتدبره فعند ذلك يزيد إيمانهم،.