majestictailoring.com
فتحة أو ناسور على جلد كيس الصفن. موت أنسجة الخصية بسبب نقص الدم، وهو ما يعرف باحتشاء الخصية. العقم. التهاب البربخ المزمن. الخلاصة يتم علاج معظم حالات التهاب البربخ الحاد بنجاح باستخدام المضادات الحيوية. لا توجد عادةً مشاكل جنسية أو إنجابية طويلة الأمد. ولكن ضع في اعتبارك أن العدوى يمكن أن تعود في المستقبل. حدوث مضاعفات هو أمر وارد، ولكنه نادر الحدوث؛ من المهم طلب العلاج فوراً لمنع حدوث المضاعفات. كما يجب تناول دورة المضادات الحيوية الموصوفة لعلاج العدوى بشكل كامل، حتى عند عدم الشعور بأي أعراض. يجب أيضاً مراجعة الطبيب بعد الانتهاء من تناول الدواء للتأكد من إزالة العدوى, سيساعد هذا في ضمان الشفاء التام. إذا كنت تعاني من ألم أو إزعاج مستمر، فحدد موعداً لرؤية الطبيب، خاصة إذا لم تتحسن الأعراض في غضون أربعة أيام. إذا كنت تعاني من ألم شديد في كيس الصفن أو تعاني من ارتفاع في درجة الحرارة، فاطلب العناية الطبية على الفور.
ذات صلة أعراض التهاب كيس الصفن ما هو احتقان الخصية التهاب البربخ يحدث التهاب البربخ لدى الرجال في أي عمر، إلا أنّه غالباً ما يصيب الذين تترواح أعمارهم بين 14-35 عاماً، وفي الحقيقة يمكن تعريف التهاب البربخ على أنّه حدوث انتفاخ وتهيج في البربخ، وهو الأنبوب الذي يحمل الحيوانات المنوية، ويقع في الجزء الخلفي من الخصية، وتجدر الإشارة إلى أنّ هناك حوالي 600 ألف حالة من التهاب البربخ في الولايات المتحدة سنوياً. [١] أعراض التهاب البربخ هناك العديد من أعراض التهاب البربخ، ومنها ما يأتي: [٢] الألم المفاجئ أو التدريجي في إحدى الخصيتين أو كلتيهما. القيلة المائية (بالإنجليزية: Hydrocele)، الناجمة عن تراكم السوائل حول الخصية. انتفاخ كيس الصفن، والشعور بالألم عند لمسه. صعوبة التبوّل. خروج إفرازات صفراء، أو بيضاء، أو خضراء من القضيب. الحمّى. [٣] ظهور الدم في البول. [٣] عوامل خطر التهاب البربخ تعتبر الأمراض المنقولة جنسياً، مثل: السيلان السبب الأكثر شيوعاً لالتهاب البربخ، لكن قد يحدث الالتهاب بسبب الإصابة ببعض أنواع العدوى، مثل: عدوى المسالك البولية وعدوى البروستاتا، وفي الحقيقة هناك مجموعة من العوامل التي قد تزيد من خطر الإصابة بالتهاب البربخ، ومن هذه العوامل ما يأتي: [٤] ممارسة الجنس دون اتباع سبل الوقاية.
تحليل البول: يتمّ أخذ عيّنة من البول وتحليلها مخبريّاً للكشف عن وجود اختلاف في مظهر أو تركيز البول، والكشف عن وجود بكتيريا في البول. اختبار الأمراض المنقولة جنسيّاً: يتمّ القيام بهذا الاختبار من خلال استخدام ماسحة ضيّقة لأخذ عيّنة من الإفرازات داخل القضيب، ليتمّ بعدها تحيليها مخبريّا بهدف الكشف عن الإصابة بمرض السيلان ، أو الكلاميديا، كما تُؤخذ عيّنة من دم المريض للكشف عن الإصابة بمرض الزهري (بالإنجليزية: Syphilis)، أو الإصابة بفيروس العوز المناعيّ البشريّ (بالإنجليزية: HIV Virus). المسح النوويّ للخصيتين: يتمّ في هذه الاختبار حقن الدم بمادة مشعّة قابلة للتعقّب، ويتمّ من خلالها تتبّع تدفق الدم إلى الخصيتين للتميّيز بين الإصابة بالتهاب الخصية و انفتال الخصية. علاج احتقان الخصية يعتمد علاج التهاب الخصية على نوع المسبب الذي أدى إلى الإصابة بالالتهاب، ومن الخيارات العلاجيّة الممكنة بناءً على المسبب ما يلي: [٤] علاج التهاب الخصية الفيروسيّ: يتركّز علاج التهاب الخصية الفيروسيّ على العمل على تخفيف الأعراض المصاحبة للالتهاب، ويبدأ معظم الأشخاص بالشعور بالتحسّن خلال مدّة تتراوح بين 3-10 أيام، ولكن قد يستمرّ ألم كيس الصفن لعدّة أسابيع، ومن النصائح التي يمكن اتّباعها للتخفيف من أعراض التهاب الخصية الفيروسيّ ما يلي: وضع الكمّادات الباردة.