majestictailoring.com
في الشأن نفسه، أكدت المنظمة أنها استمعت لإفادات أكثر من 400 شاهد في الفترة ما بين أيلول / سبتمبر 2017 وحزيران / يونيو 2018 في بنغلادش وبورما ، مشيرة إلى أن تقريرها يستند إلى هذه الإفادات و " جهود بحثية موسعة أجريت على مدار تسعة أشهر في الكثير من المواقع، بما في ذلك داخل بورما وبنغلادش". وتابعت العفو الدولية أن التقرير " يوثق تفاصيل قيام الجيش البورمي بعد 25 آب / أغسطس 2017 بإجبار 702 ألف امرأة ورجل وطفل على الفرار إلى بنغلادش " ، مشيرة إلى أن هذا العدد يشكل ما يزيد على 80 بالمئة من سكان الروهينغا في ولاية أراكان الشمالية وقت اندلاع الأزمة. معلومات سرية! وقدمت المنظمة معلومات جديدة حول هرم السلطة العسكرية البورمية وانتشار القوات وحالات الاختفاء القسري وأعمال تعذيب. وأعلنت أن " قيادة الجيش العليا قامت بنشر أشرس كتائبها القتالية ذات الصيت السيئ على صعيد ارتكاب الانتهاكات في مناطق أخرى من البلاد قبيل وأثناء العمليات المنفذة في ولاية أراكان شمال البلاد ". كما أكدت أن " قوات الأمن أقدمت على حرق قرى الروهينغا بالكامل أو بشكل جزئي " في مختلف مناطق الولاية. وذكرت أيضا بأن قائد الجيش البورمي مين أونغ هلاينغ ومسؤولين آخرين توجهوا للمنطقة قبل حملة التطهير العرقي وبعدها من أجل الإشراف على جزء من العمليات.
اترك تعليقًا ضع تعليقك هنا... إملأ الحقول أدناه بالمعلومات المناسبة أو إضغط على إحدى الأيقونات لتسجيل الدخول: البريد الإلكتروني (مطلوب) (البريد الإلكتروني لن يتم نشره) الاسم (مطلوب) الموقع أنت تعلق بإستخدام حساب ( تسجيل خروج / تغيير) أنت تعلق بإستخدام حساب Twitter. أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. إلغاء Connecting to%s أبلغني بالتعليقات الجديدة عبر البريد الإلكتروني. أعلمني بالمشاركات الجديدة عن طريق بريدي الإلكتروني
تقول الحريري "كانوا يدفعوننا بالأقدام خارج الحافلة، ويضربون جميع المساجين رغم أن أغلبهم لديهم إعاقات من التعذيب، وقد صعقت من منظر ساحة الفرع، كان مفروشا بجثث عارية لمعتقلين ومعتقلات". وردا على سؤال للجزيرة نت حول الأسئلة التي كانت توجه لها خلال التحقيق، قالت إن المحققين كانوا يطلبون منها الاعتراف بتلقي تعليمات من إسرائيل وبالحصول على تمويل من السعودية وقطر والكويت. وأضافت أنها كانت في المقابل ترفض ذلك، وتخبرهم أن أهالي درعا والسوريين عموما خرجوا دفاعا عن أنفسهم بعدما أصبحت بيوتهم وأموالهم وأعراضهم نهبا للاعتداءات. وفصل السجانون الحريري عن المعتقلات الست الأخريات، ووضعوها في زنزانة انفرادية 8 أيام قبل نقلها إلى غرفة الأسيرات التي كانت مشهداً جديداً من "جهنم" وفق ما تقول. واستطردت "كن نحو 75 فتاة في غرفة لا تتجاوز 3/3، أشبه بمصح عقلي، والأسيرات فقدن عقولهن، وكان هناك سجان يدعى محمد عليا يعري كل فتاة تدخل السجن ويغتصبها، وكان من بين الفتيات عدد كبير من اللواتي حملن سفاحا من هذا الاغتصاب". تهم جاهزة.. توقيع على بياض وتقدم الناشطة الدرعاوية ميسون اللباد شهادة أخرى عن ظروف تعذيب المعتقلين في سجون نظام الأسد، تركز فيها على توجيه التهم الجاهزة لهم وعلى توقيعهم على أوراق بيضاء مقابل وقف التعذيب.